!توجهت للمقاولات في الوقت الذي كانت الأنظار نحو التعليم
يقول عبدالنبي الشعلة في حوار أريحي مع «ذكريات» تخرجت من المدرسة في العام 1965، حينها كانت أنظار أكثرية الخريجين نحو العمل في السلك التعليمي، فقد كان التعليم سيد المهن وللمعلم مكانته المرموقة مجتمعيا